العنوان: آتون
المكان: شارع الهرم الرئيسى بعد إشارة المريوطية مباشرة فى إتجاهك إلى ميدان الرماية
الزمان: طوال أيام الأسبوع بعد العاشرة مساء وحتى مطلع الفجر
وما إن تدخل إلى آتون حتى تقابلك النادلات بأجسام رائعة وصدور منتفخة عارية وأفخاذ بيضاء تضىء من شدة النعومة والبريق ولا يقلوا إثارة وجاذبية عن كاميرون دياز أو شارون ستون.0
وكل نادلة لها الطاولات المخصصة لها فتحاول كل منهن أن يكون هذا الزبون من نصيبها فتأخذك فى حضنها وتقبلك فى شفتاك وتترك لك نفسها تماما حتى تجلس فى طاولتها.0
0
ثم يأتى دور المشاريب بعد ذلك فتأتى النادلة مرة أخرى لتنحنى على وجهك بصدرها العارى تماما سائلة إياك على ماذا تطلب. ويتضمن هذا السؤال أيضا العبث فى أعضاءك وتتركك هى الأخرى تعبث فى أعضاءها بلا أى قيود.0
وتكون هذه اللقطة بمثابة العينة المجانية لما تستطيع أن تتمتع به من خدمات غريزية فى هذا المكان.0
وحين تنزل لك الطلبات يجرى الحوار التالى:
النادلة: طيب مش هتمسى علية الأول
الزبون: تعالى بس
النادلة: صبح علية طيب عشان أديلاك
الزبون: قربى عشان أمسى عليكى
النادلة: هو انا جية اتباس ببلاش ولا إيه..متشخلل جيبك كده
ولا يرى الزبون بدا من شخللة جيبه فتستطيع البدء معها بعشرين جنيها حتى يتثنى لك الأقتراب منها ولمس حضنها الدافىء.0
ولا يقتصر الأمر على ذلك فتستطيع أيضا النادلة أن تمارس لك العادة السرية وتتكلف هذه المهمة ثلاثون جنيها.0
يعتبر هذا المكان هو الأول من نوعه فى جمهورية مصر العربية ولا يضاهيه أى ملهى ليلى آخر فى مثل هذه الخدمات وأحب أن اوضح أن آتون مقسم لقسمين. 0
القسم الأول هو مسرح منوعات وهذا مثله كأى كباريه لا جديد فيه.0
القسم الثانى وهو الملهى الليلى الذى تدور حوله أحداث هذا النص ويتكون من طابقين الأسفل والأعلى والأثنين واحد باستثناء أن الطابق الأعلى أشد وأجمد أكثر فى البنات.0
أما رأيي فهو أن مثل هذه الأماكن يجب أن تعمم وتنتشر حتى يتسنى للشعب المصرى التسلية وغسل الهموم ونسيان الدنيا المظلمة دائما.0
ثم يأتى دور المشاريب بعد ذلك فتأتى النادلة مرة أخرى لتنحنى على وجهك بصدرها العارى تماما سائلة إياك على ماذا تطلب. ويتضمن هذا السؤال أيضا العبث فى أعضاءك وتتركك هى الأخرى تعبث فى أعضاءها بلا أى قيود.0
وتكون هذه اللقطة بمثابة العينة المجانية لما تستطيع أن تتمتع به من خدمات غريزية فى هذا المكان.0
وحين تنزل لك الطلبات يجرى الحوار التالى:
النادلة: طيب مش هتمسى علية الأول
الزبون: تعالى بس
النادلة: صبح علية طيب عشان أديلاك
الزبون: قربى عشان أمسى عليكى
النادلة: هو انا جية اتباس ببلاش ولا إيه..متشخلل جيبك كده
ولا يرى الزبون بدا من شخللة جيبه فتستطيع البدء معها بعشرين جنيها حتى يتثنى لك الأقتراب منها ولمس حضنها الدافىء.0
ولا يقتصر الأمر على ذلك فتستطيع أيضا النادلة أن تمارس لك العادة السرية وتتكلف هذه المهمة ثلاثون جنيها.0
يعتبر هذا المكان هو الأول من نوعه فى جمهورية مصر العربية ولا يضاهيه أى ملهى ليلى آخر فى مثل هذه الخدمات وأحب أن اوضح أن آتون مقسم لقسمين. 0
القسم الأول هو مسرح منوعات وهذا مثله كأى كباريه لا جديد فيه.0
القسم الثانى وهو الملهى الليلى الذى تدور حوله أحداث هذا النص ويتكون من طابقين الأسفل والأعلى والأثنين واحد باستثناء أن الطابق الأعلى أشد وأجمد أكثر فى البنات.0
أما رأيي فهو أن مثل هذه الأماكن يجب أن تعمم وتنتشر حتى يتسنى للشعب المصرى التسلية وغسل الهموم ونسيان الدنيا المظلمة دائما.0