Sunday, May 27, 2007

II ادمان









خرجت من غرفتها وانا فى قمة ذهولى لااكاد اعى مايحدث حولى من احداث او ما يسيروا بجوارى من مخلوقات فلم اكن افقت من تأثير مخدرها بعد رغم ان ما حدث ليس بجديد على فقد تعرضت له اكثر من مرة من قبل بل وبدرجة اكبر مما حدث الآن. فهى دائما تتعمد اثارتى بشكل مباشر حتى تلك اللحظة التى استسلم لها تماما فاذ فجأة تصيح لتيقظنى من تلك النشوة التى اكون وصلت لها. فى البداية كانت مجرد زميلة ليس اكثر ولا اقل تعرفت عليها قبل سبعة اشهر حين التحقت بالعمل فى هذه الشركة. صدمت حين قالت لى انها اتمت الثلاثين فى نوفمبر الماضى برغم انها تبدو اصغر من ذلك كثيرا. تكبرنى بستة اعوام كاملة ورغم ذلك تبدو فى الخامسة والعشرين. لم تتزوج بعد برغم جاذبيتها وحضورها الدائم المتألق

عذراء هى ام لا هذا شىء لايعلمه الا الله .

سرعان ماتطورت العلاقة بيننا حتى صارت تربطنا صداقة لاتتعدى مكان العمل. دائما نشارك بعضنا الحديث عن زملاءنا ولا يخلو الحديث ايضا من بعض العبارات التى كانت تلقيها على مسامعى بنغمة مختلفة وبصوت يبدو كأنه صوت اخر غير صوتها.تضغط على الحروف وتخرج الكلمات من شفتاها متأنية كأنها تسير تتبختر يمينا ويسارا فى الهواء الطلق.

هذه العبارات عادة ما تحمل معنيين احدهما يأتى فى سياق الكلام والاخر اذا فسرته تجده لايقال الا من زوجة لزوجها اثنا ممارستهما للحب معا.

كأن تقول لى مثلا ذات يوم

- امبارح كنت عايزة اخد دش قبل ماانام

- طب ومخدتيش ليه ؟

- منا كسلت اخده لوحدى

لم اكن اتجاوب معها فى البداية فانا لست من ينظر للمرأة من خلال جسدها او غرائزها فالمرأة بالنسبة لى كائن ملىء بمشاعر واحاسيس يصعب على الكثير من الرجال تفهمها وادراكها واحتوائها. انظر دائما للمرأة من خلال افكارها وتطلعاتها واحلامها. مشاعرها اتجاه حبيبها حتى وان لم يكن ظهر بعد. لذلك كذبت نظرة الرجل الشرقى فى داخلى وظللت اتعامل معها بطريقة متحضرة حتى جاء ذلك اليوم المشهود. هو يوم لن انساه طوال حياتى. لم اتلامس مع احساس النشوة او السعادة قبل هذا اليوم بالرغم من انى لست حديث العهد بالعلاقة بالجنس الآخر و علاقتى مع النساء ليست بالقليلة.

جاء ذلك اليوم الذى اضطررنا فيه للعمل بعد انتهاء ساعات العمل الرئيسية لاستكمال بعض المهام اللازم الانتهاء منها قبل صباح اليوم التالى

لم يكن فى الشركة غيرى انا وهى والمدير المالى الذى يجلس فى غرفته الملاصقة لغرفتى فى الطابق العلوى مدفونا تحت تل من الاوراق بينما تجلس هى وحدها فى الطابق الاسفل.

نزلت لاسفل لانسخ بعض المستندات فى الغرفة الخالية بالطبع من سكانها الاصليين و التى توجد بها آلة التصوير بجوار غرفتها مباشرة.

كنت فى عجلة من امرى فانا اكره ان اجلس اكثر من ساعات العمل الرئيسية او ان يجور العمل على الوقت الذى يستمتع فيه المرء بحريته الشخصية بعيدا عن ضغوط الحياة.

اضعط على زر الالة بعصبية وكأنها سترتعد منى وتنجز تصوير الورق فى وقت اسرع. انظر الى الاوراق فى يأس وتبدو لى انها لن تنتهى ابدا.اصل الى قمة انفعالى وعصبيتى وازفر فى توتر واذ فجأة اجد رائحتها تتهادى متسللة الى انفى رغما عنى ارفع رأسى لاجدها قادمة مرتدية قميص ازرق سماوى شفاف قليلا يظهر ما تحته من حامل صدراسود مطرز بعناية فائقة.

ارى بداية خط فى منتصف صدرها يرسم الطريق الى بداية تكوين انثوى غاية فى الخطورة والجمال. ساقاها يغطيهما جونلة طويلة تكسو حتى قدميها وعرضها يكفى لان تأخذ خطوة واسعة بطول حوضها.

وقفت بجانبى تطلب ان تأخذ النسخة التى تريدها وتذهب ولكنى رفضت باصرار مقررا انها يجب ان تبقى حتى انتهى انا مما فى يدى. لم تعاند مطلقا وكأن الفكرة جاءت على هواها.

جلست على طاولة خلفى مباشرة. اعطيتها ظهرى مستكملا مابدأته. اخذت تدندن بالحان عذبة لااعرف من اين اتت بها. كانت الطاولة خلفى تماما وقريبة منى مرتفعة بالقدر الذى يجعلها عندما تجلس عليها تكون رأسها فى مستوى رأسى.

لم افاجاء حين وجدتها تربت على كتفى الايسر طالبة منى ان اسرع قليلا ولكن سرعان مااستقرت يدها كما تستقر اليمامة على غصن شجرة. واصلت عملى فى سكون تام فانا اريد اليمامة ان تشعر وكأنها فى بيتها بين اطفالها حتى اعرف بالظبط مايدور فى خلدها وما تضمر فى نيتها لى.

لم يدم استقرار اليمامة طويلا فى مكانها فقد بدأت يدها تتحرك الى اليمين قليلا مستخدمة اناملها الرقيقة وكأنها الاطراف التى تسير عليها حتى وصلت الى رقبتى من الخلف بدأت تتحسس باصابعها خلف اذنى و رأسى ها هى تهبط الى رقبتى مرة اخرى وكان استسلامى لها بمثابة ضوء اخضر جعلها تهب باناملها الى خذى ومن ثم الى شفاتى حينئذ لم اتمالك نفسى واستدرت فى بطء شديد جدا ونظرت اليها وجدتها تنظر لى وعيناها تمتلئان بلمعان غريب يدعونى لان اقترب اكثر

لم ارفض الدعوة وواصلت الاقتراب حتى وجدت ذراعى تطوف بوسطها وتطوقها. امتدت يداها خلف رأسى لتجذبنى اكثر اليها وفتحت ساقيها لكى تشعر بجسدى اكثر وهويقترب ويذوب فى جسدها لاصقا وجهى فى وجهها حتى صارت ذرات الهواء التى تخرجها زفيرا هى نفسها التى اتنفسها شهيقا لمست انفى ارنبة انفها وكأنها تقبلها. اوشكت شفتاى على فعل نفس الشىء

ولكنها تململت من بين ذراعيى بلطف شديد وهبطت من فوق الطاولة بخفة متجهة الى غرفتها مغلقة بابها خلفها وشعرت وقتها بان المكان كله قتله الصمت.

صمت مطبق

مثل صمت القبور

وللحديث بقية

.......

36 comments:

Ehab said...

انا لسه مقراتش بس قولت الحق اهنيك قبل الكل
اكيد هاتطلع حلوه
سلاااااااااااااااام

Ehab said...

كالعاده تحفه جديده تضيفها الى القصه
انا لا اعرف ان كان الأمر حقيقه ام خيال ولكني فقط اعرف اني حين ابدأ في القراءه فلا استطيع ان اوارب عيني عن الكلمات ولو لحظه اخشى ان تهرب السطور او ان اغفل عن تفصيله صغيره
___________________________
عجيب جدا احساس الرجل عندما تمر انامل امرأة على وجهه او على شفتيه وما جمله احساس اذا احتضنت وجهه بكفيها او لمست رقبته براحة يدها
لا اعلم ايهما اجمل ان تلمس وجه حبيبتك او ان تلمس هي وجهك ان تقبلها انت ام ان تشعر بها وهي تمتعك بقبلتها
لا اعلم او قد اعلم لكني لن اقول
سلااااااااااااااااااااااااااااام
سأنتظر منك المزيد يا صديقي واخي

Doba said...

جميلة القصة قوى
جواها مشاعر كتير حلوة وانت بتكتب وبتعبر حلو قوى

نصيحتى لو تقبلها ولو ده بيحصل فعلا كل يوم زى مذكرت فى القصة اللى قبلها، ابعد عنها احسنلك بلاش كل شوية تقرب تتكوى بنار ومتخليهاش تلعب بمشاعرك للدرجة دى - ارفق بقلبك

سلام

كراكيب نـهـى مـحمود said...

حلوة اوي اوي اوي

الحمد لله said...

اسلوبك فى الكتابة جميل اوى ومناسب للقصة الرومانسية اللى انت بتكتبهالانه سردى.. ده باعتبار انها قصة ومش احلام يقظة.. او ربنا يستر ومتكونش حقيقة
بس عموما عيش وعيشنا معاك

Dalia said...

القصه جميله اوى

و اضافه الشنكوتى روعه

مستنيين الباقى بس مش تتأخر علينا

عمرو غريب said...

الموضوع جميل اتمني لك التوفيق

Heart Beat said...

عجبني جدا الوصف التفصيلي للقصة

يعني سردك للاحداث يخلي للانسان فعلا كأنه شايف المشهد ده تم ازاي

الترابيزة و الة التصوير

حتى المدير المالي و مكتبه

كأنها صورة خرجت للحياة

اسلوبك فعلا جميل جدا

Anonymous said...

صديقي العزيز......الاختلاف في الراي لا يفسد للود قضية حتي لو رايي مش عاجبك....كان من الافضل انك ترد عليا بدل ما تمسح تعليقي تماما

يمكن لما ترد عليا تقنعني بوجهة نظرك خصوصا اني قدمت رايي باسلوب خالي تماما من اي تجريح لاي شخص

ع العموم الله يسامحك

micheal said...

أسلوبك جميل جدا بس حاسس أنها في النهايه قصه من نسج الخيال
:)
تحياتي لك

Mirage said...

الشنكوتى الكبير
بشكرك قوى على محبتك وتعليقك الجميل
واوعدك ان هناك المزيز والمزيد

دوبا
مش قادر ابعد عنها بجد عشان كده القصة اسمها ادمان

نهى
اديبة واعدة وقارئة متميزة جدا جدا
تعليقاتك مش دايما كبيرة بس فى الصميم
ميرسى قوى على تشجيعك لى

توهان
للاسف القصة دى حقيقية فعلا وموجودة فى مجتمعنا كتير كمان

داليا
اشكرك على اطرائك وربنا ميجيبش تأخير

عمر غريب
اشكرك وياريت اشوفك دايما

الحب الضائع
حاسس ان انا وصفت مكان شغلك انتى عشان تلامستى معاه قوى كده :)

مايكل
القصة حقيقية ليس فيها اى شىء من الخيال

shereen sobhy said...

اسلوبك جميل يدل علي موهبة حقيقية ، اتوقع لك مستقبل ادبي متميز

Anonymous said...

طبعا اسوب شيق في عرض القصه يجذبك مع كل كلمه تباعا
احييك علي ذلك و اتمني لك التوفيق و بانتظار المزيد عزيزي

Yasser Hussein said...

أتمنى أن أجد قصة من نوعية مختلفة
تبرز فيها مهارتك الوصفية في الكتابة
فالقصص التي تعتمد على الاثارة
في اعتقادي
عمرها قصير
ولكنك مشروع كاتب جيد .. ووصاف

خالص تحياتي

Anonymous said...

لالالالالالالالالالالا
انا ليا سؤال
هي دي قصة ولا دي حكايتك انت

يعني هل هو حقيقة ام خيال

لان بجد انت موهوب اوي
انت اخدتني في كل كلمة
ركزت اةي
وصلني احساسك
وشفتها هي وهي بتبصلك
وان يوصلني الاحساس دة يبقي اكيد انت موهوب في انك تسرد الحكاية دي بالطريقة دي
بس بجد هي حقيقة ولا خيال

Heart Beat said...

و الله هو صحيح ان مكتب المدير المالي قريب من مكتبي

بس بقى الة التصوير الشهيرة بتاعتك دي موجودة كده في البهو الرئيسي
و من غير اي ترابيزات جنبها
لازلت عند رأي انك فعلا موهوب
يعني سواء القصة دي بتحل معاك فعلا او هي من ابداعك في الحالتين احيك بجد

انتظار مؤقت said...

اضحك عليك لو قولتلك اني مهتم بالجانب الادبي من الحكايه ..اعذرني يا صديقي و لكني بشر و لي اهتمامات اخرى كمل يا سيدي و بعد ان تململت بين يديك لما تركتها تغادر يالله معلش حصل خير

karma said...

أسلوبك في السرد شيق جدا،
كتابتك جميلة مافي كلام
لكن بما انك قلت انها حقيقية مش حقدر إلا أني اعمل ماما واقولك

خلي بالك من نفسك لا تتإذي مشاعرك

Sabsoub said...

حسيت من أسلوبك أنو هالقصة فعلا عم تصير معك .. لأنك عيشتنا بالأحداث .. عكل إذا متل ما توقعت أنو القصة حقيقية فانتبه من هيك بنت .لأنو هيك بنت ما بتحبك هدفها إغواءك و بس و ممكن آخر شي ما توصل معاها لشي مهم .. وبعدين أكبر منك بكتير ..عكل الأحوال أسلوبك القصصي رائع و كلمات بتدخل القلب و بتلامس الإحساس .. رح أنطر التكملة ..

Anonymous said...

بص يابني
لا استني الأول شكرا لمرورك علي مدونتي نورتني ويارب ماتكونش الزيارة الأخيرة
أيوه بص بقا انت تبعد عن الست دي أحسنلك دي واحدة شكلها مريض نفسيا وبتطلع عقدها عليك
دي واحدة عايزة تتسلي وشكلك كده مش قدها:))
فايه ابعد عن الشر وغنيله
وطبعا واقعية القصة لا تنفي جمال الأسلوب
تحياتي

shahy said...

مساء الخير
انا هانصحك نصيحة لوجة الله
لو كنت انت بطل القصة دي يبقى تبعد عن البنت او الست دي خالص لان فعلا في بنات بيحبو يخلوا كل الشباب او
الرجال يتعلقوا بيهم ودة بيبقى مرض
يعني غصب عنها وواضح انها من هذا النوع ومعلش اعزرني هي مش مؤدبة
واخيرا شكرا لمرورك على مدونتي الصغيرة

كراكيب نـهـى مـحمود said...
This comment has been removed by the author.
soha zaky said...

ان هذا النوع من الادمان يثير الشفقة والحزن والالم ... احترس فربما تفيق على صفعة مدوية تأخذك لعالم اكبر واجمل ولكنه حزين ، عزيزى ميراج لازال لديك الكثير والكثير ولكن هذه النوعية من القصص سهلة الكتابة ، وانا ارى ان لديك موهبة واسلوب فى السرد اقوى بكثير من هذه الكتابة البسيطة ، فلا تهدر موهبتك الواضحة جدا جدا ....جداواشكرك على زيارتك الجميلةودا رأيى بسيط لمتلقى ومش ناقد لا سمح الله

.:.-=- ELGaZaLy-=-.:. said...

حلوة اوى بجد كمية الاحاسيس الى

فى البوست حلوة جداا

-_- said...

السلام عليكم

انت رديت عليا عند بيسو في موضوع المسلمين و المسيحيين و حبيت اوضح نقطة صغيرة يمكن متكونش اخد بالك منها

او اخد بالك و مطنش

مفيش كلمة قالها زكريا الا و اترد عليها بالعقل و المنطق

في كتاب اسمه اجوبة عن الايمان لمصطفى عزت بيجاوب فيه عن كل اسئلة زكريا بطرس

و في ناس ياما اتصلت بيه عشان يتناقشوا في مكان عام و رفض و المشكلة انه بيكدب و بيقول محدش عايز يتناقش

ده رد على اخر كلامه في المجلات او البالتوك او التليفزيون

اضغط هنا


و ده لنك تاني عارضلك اسلوب زكريا بطرس من الالف للياء مع ردود و وثائق من البابا شنوده نفسه و الانبا بشوي و كلام ادمن غرفة من اجل المسيح على البالتوك

اضغط هنا


متقولش بعد كده مش عارفين نرد على واحد بيشتم في دينا .. لا احنا بنرد و بنرد كويس اوي كمان لكن العيب في اللي بيسمع الرد و مش عايز يفهمه

Anonymous said...

يالهويييييييييييييييي امتا دا حصل وازاي جاله جالها قلب يعملو كدا يانهاري موشو فايت الحمد لله ياخويا علي نعمة الحياء اللي احنا فيها هههههههههههههه

Ehab said...

كيف حالك يا رفيق الطريق
انا عايز منك خدمه شوية معلومات عن موضوعC.M.A
بتاع الكوس بتاع المحاسبه هو ده في الجامعه الأمريكيه برده ويا ترى تكلفته كام كلها وايه هي الفوائد بتاعته ونقلة ايه اللي انت بتقول عليها معلش انا عايز الخدمه دي ضروري جدا وطبعا مفيش صاجب هيخدمني زي صديق المفضل
والف شكر ليك يا زوق
سلاااااااااااااااااااام
وبعدين احييك تاني على القصه بجد انت هايل في اسلوب الحكي ومش عارف يا ترى انت محظوظ انك اخترت قصه اصلا تشد ولا انت اللي خلتها تشد كده باسلوبك الجميل
تمنياتي بالتوفيق ومتتأخرش علينا بالجديد
سلااااااااااااااااااااااااااام

Ehab said...

انت ممكن تبعتلي الرد على الإيميل الخاص بتاعي او تنشره هنا في الكومنت او تعلق عندي اللي يعجبك
ehabonnet@hotmail.com

Mirage said...

شرين صبحى
اشكرك على تشجيعك واتمنى ان انتى تكونى من الزوار الدائمين للمدونة

اجندا حمرا
انتى دلوقتى بقيتى صاحبة مكان خلاص
اهلا بيكى مرة تانية وبشكرك على كلامك

ياسر حسين
الهدف مش من القصة الاثارة
الهدف منها حكى واقع يومى بيحصللى كل يوم واكيد ناس كتير ممكن تكون بتتعرضله من وقت لاخر
ويارب المشروع يكبر

سمراء النيل
القصة واقعية وانا متأكد ان كل واحد بيتعرض ليها فى مكان شغله بشكل او باخر
لان مؤكد ان اى رجل بيحس بانجذاب معين ناحية واحد معينة والعكس صحيح برضه
ميرسى على مرورك واتمنى انك تضيفى لينك ليه عندك

الحب الضائع
شفتى انا قريتك ازاى ... انا قلت برضه لازم يكون فى حاجة قريتها قريبة من المجتمع بتاعك
تحياتى ليكى ومتغيبيش

انتظار مؤقت
القصة كما هى وتستطيع ان تهتم باى جزء انت تراه يقع تحت دائرة اهتمامك
تحياتى ليك واكيد هتعرف ايه اللى حصل بعد كده فى اليومين اللى جايين دول على طول

كرمه
القصة حقيقة مش خيال ويأتى تحذيرك بعد فوات الاوان

سبسوب
التكملة قادمة انشاءالله على طول واتمنى دائما استمتاعك بقراءة مدونتى والتواجد بقلب الاحداث وكأنك كنتى معنا

فنان فقير
شكرا على مشاعرك الطيبة دى بس صدقنى وانا على فكرة من الزوار الدائمين ليك
حتى من قبل مبتدى انا اكتب والبوست القادم يحمل مزيدا من التوضيح لما انا فيه الان

شاهى
للاسف انا البطل
اتركها او لا هذا هو محتوى البوست القادم باذن الله

سهى زكى
انتى من اول الناس اللى انا مستنى تعليقها على فكرة يمكن عشان حسيت فيكى كده بنوع من الصدق
بس عايزين نشوف موضوع الكوتشينة ده

الجزالى
اذا قدرت ثروة الانسان باحاسيسه لكنت انا الوليد بن طلال وبيل جيتس مجتمعيا معا

شرم
كنتى مستنى رأيك فى القصة بس اشكرك على التوضيح المهم ده وياريت متاخدش كلامى بحساسية او اى مشاعر سلبية فانا فى المناقشة على الحياد وفى صف المنطق لا فى صف الدين برغم كونى مسيحى
انا لسه مفتحتش اللينكات بس حالا هيحصل وهقوللك رأييى برضه

انا قلب
اعتقد ان الحياء والخجل والكلام ده مايجيبش همه خالص الايام دى
الكلام ده كان زمان ايام سى السيد
الدنيا اتغيرت كتير

الشنكوتى الكبير
بعتتللك اللى قدرت عليه بالايمال

ناردين said...

امممممممممممممممم
بجد بنت او ست مستفزة وخنيقة ودمها تقيل والمرة الجاية لما تحط ايدها عليك انا لو منك تعضها اجدع..
هو ايه الاعصاب ببلاش ولا ايه ؟ وبعدين حتى دا مش صحي ابداً ان الانسان يستعد نفسياً ويتهيأ بدنياً انه هينزل الماتش وف الاخر يقعد ف دكة البدلاء..
بص .. اول ما تعمل كده بص لها من فوق لتحت بعدم اهتمام وامشي او ممكن....
....
معلش يا صديقي سامحني ف اندفاعي .. بس اصل طريقتك ف الكتابة خلتني اندمج ف تخيل الموقف والست دي تحرق الدم والاعصاب فعلاً ..
والحاجة التانية .. انت بقى الله يسامحك ، يا صديقي العزيز انا لما ببدأ قراءة قصة وانا بقع على روحي من التعب وهموت وانام بقوم اتعدل وافوق ومسبهاش لغاية لمااخلصها حتى لو كانت 300 صفحة ..
يبقى يرضيك اللي انت عامله في مخي دلوقتي؟؟
واديك باسلوب الشيق والجذاب نستني حاجة مهمة ..
مبروك ع البلوج .. وميرسي على زيارتك للخرابة بتاعتي .. اقصد مدونتي .. وميرسي على مشاركتك لينا في الاحداث وياريت الرحمة حلوة شوية نشاط وكمل الاحداث عايزة اعرف حصل ايه مع اني يعني متوقعة ان النوعية دي مينفعش معاها الا .. او ..... مش كده؟ انا منتظرة ...

Dalia said...

انت فين يا ميراج

انا مستنيه الجزء التالت بسرعه

ايه اللى هيحصل بعد كده شوقتنا

انتظار مؤقت said...

ميراج عزيزي اشكرك على مرورك عندي و بالنسبه لسؤالك ليه متولدش فرخه اضن عشان منبقاش مكعبات و شوربه ...الموضوع اتفهم غلط عندي تماما يا برنس .. في انتظار الجديد عندك

غمض عينيك said...

شوقنا اكتر شوقنا
شوقنا اكتر ما اشتقنا

ايه ياعم حرام عليك....للحديث بقية للحديث بقية
ادينا قاعدين يعم

تحياتي ليك ولابداعك في رسم الصورة بالكلمات
محمد سمير

أسوور said...

ذبذبات
ذبذبات
ذبذبات
حاسة بيها قاعدة وراك وبتشع ذبذبات وظهرك تهاجمه ذبذباتها بشدة وكانه مقشعر
وعارفة انك حسيت بإنها بتقرب من قبل ما تقرب وتلمست

انت التطبيق العملى للنظرية اللى انا اخترعتها

المهم ان البنت دى ممتازة وعارفة امتى تنسحب .. دة لأنها عاوزة تحافظ على الذبذبات منطلقة من الجهتين لأطول فترة ممكنة
اصل النوع دة من الذبذبات بيقل مع الوقت لما بيتحول لملامسة وممكن يختفى لما يحصل علاقة فعلا

تحياتى على كتاباتك الرائعة
متابعاك

Anonymous said...

واضح يا ميراج إنك مأخدتش رد فعل سريع..ـ
هي يا سيدي عملت اللي عليها وزيادة.. المفروض إنك تكمل إنت المشهد لأن ده دورك إنت بس واضح إنك نسيت النص.. يلا مش مشكلة بس المرة الجاية أوعى تسيبها تتململ :)ـ
عموماً أسلوبك في السرد حلو ولكنه مش متميز ورأيي مع رأي سهى زكي في إنك متبدأش "كلمتك" بالنوع ده من المواضيع.. لأن ده هيحصر إبداعك في غريزة أساسية عند كل الناس عشان كده ده مش هيضيف جديد ليك في موهبتك أو في أهدافك بل بالعكس ده هيزيدك من الإدمان اللي إنت فيه..ـ

Mirage said...

ناردين
بجد انا غصب عنى
انا صرت ملكا ليها تماما
لا حول لى ولا قوة امامها
بس كان نفسى اعرف النقط دى مكانها ايه؟


داليا
مستنى تحطى لينك ليا عندك


انتظار موقت
حاجة غريبة فعلا ان الموضوع يتفهم غلط عندك
ده دليل اصلا ان المصريين بطبيعتهم مش بيفكروا بدماغهم


سمير
تحياتى ليك واشكرك على تعليقك
اعمل ايه بقى كان صعب قوى ان انا احطها كلها مرة واحدة

ياسمين
يسعدنى انك تلاقى تطبيق عملى لنظريتك بس على الفكرة الذبذبات دى مش بتروح ولا حاجة لما يحصل علاقة
بالعكس دى بتزيد
ده عن نفسى بس ممكن نكون بتختفى عند ناس تانية فعلا

ان ايكسبيكتيد
انا مقدرش اخد رد فعل غصب عنها
بس اشكرك كتير على نقدك البناء الموضوعى